#1
|
|||
|
|||
النجدة انا في ورطة
السلام عليكم ورحمة الله
انا عضو جديد وارجو ان اكون عضو فعال انشا الله واريد اشتشاره من ذوي الاختصاص والخبرة ومن لديه معرفة اريد اختيار وتجهيز بناء لروضة اطفال وتمهيدي وحضانة كيف يكون البناء من الداخل والخارج؟ كيف يكون أمان طبقا لموصفات الدفاع المدني؟ عند عرض الموقع على مكتب هندسي ماهي كيف يقيم صلحيت البناء وكفائته ؟ والله يجزيالي يساعدني ودعيه غي ظاهر الغيب وفي صلاة الفجر لاني في ورطه كبيره ولايوجد من يمد لي يد العون |
#2
|
|||
|
|||
ان شاء الله اختي راح يرود عليكي المهندسين
كل الموجودين فيهم الخير والبركه بي التوفيق |
#3
|
||||
|
||||
"مباني دور الحضانة ورياض الأطفال "
إن العنصر الأساسي للوضع التخطيطي لدراس دور الحضانة ورياض الأطفال هو مسافة خمسمائة متر لأبعد منزل، بحيث لا تزيد أقصى مسافة يقطعها الطفل ، مشاياً من منزل إلى المدرسة ، عن كيلو متر واحد. ومكان هذه المدرسة هو في داخل المجموعة السكنية ، أي أنه يتطلب مدرسة روضة لكل ألف وخمسائة إلى ألفي نسمة، بحساب أن المتوسط هو خمسة في المائة أطفال . أي أنه يجب إقامة مدرسة لكل مائة طفل. ويجب أن تكون مركز الثقل في المجموعة السكنية. وأن تكون مريحة ومضمونة الوصول ، وقريبة بقدر الإمكان من حديثة عامة ، أو الأقل قريبة من منطقة مشجرة خضراء بعيدة عن الطرق المليئة بالغبار، وبعيدة عن الورش الصاخبة والأسواق ، والمقابر ، والمحطات، وعن كل ما يمكن أن يزعج الحياة الدراسة . أما طبيعة الأرض التي يجب أن تقام عليها هذه المدارس . فيجب أن تكون مستوية السطح، بحيث لا تتطلب نفقات كبيرة للتسوية وللأساس وللتسوير . وألا تكون انهيارية وربطة وقابلة لتسرب أو ركود المياة. وأما مساحتها فلا يجب أن تقل عن خمسائة متر مربع بحيث يحسب لكل تلميذ من خمسة عشر إلى خمس وعشرين متراً مربعاً. وفي حالة وجودها مع مدرسة ابتدائية يجب أن تكون المدرستان منفصلتين عن طريق مداخل خاصة لكل منهما . وأما موضعها فيكون وفقاً للاتجاة ، واتجاه الريح، بالإضافية إلى أفضل منظر. وتحتاج مدارس رياض الأطفال إلى متطلبات تعليمية خاصة، فالطفل ما يزال من الثالثة إلى السادية من عمره في مرحلة من النمو العاطفي، إذ أن شخصيته ما تزال متميزة قليلاً عن الوسط الذي يحيط به. ولا تأتي السن الدارسية إلا بعد خمسة أعوام ولذلك فإن هذا النوع من المدارس بتطلب طرقاً تعليمية خاصة . فعلى المهندس المعماري أن يستخدم أشكالاً وتركيبات معمارية قابلة للاستعمال في أغراض أخرى بحيث يمكن أن تتغير عن طريق تعديلات بسيطة أو انتقالات . ويجب أن تكون البيئة شبهة بقدر الإمكان للمنزل ، باعتبار أن هذه المدرسة استمرار مباشرة للعائلة. وأن تكون مقاساتها مادياً ونفسانياً قريبة من إمكانية الطفل الذي يمكن أن يجد فيها الطريقة للتعبير عن باردته المستقلة ذاتياً. ويحتوي نشاط هذه المدارس على نشاط عملي ( كالغسل والخلع واللبس وتحضير أدوات مائدة الطعام والأكل وغيره ) ونشاط منظم ( كالتركيب والتفكيك، والرسم ، والنحت، والقطع والدخول في التحدث مع الآخرين) ونشاط حر ( كالجري ، واستعمال الأدوات ، والقفز) ونشاط المجموعة( كالغناء ، والمسرح ، والاستماع ) وكل من هذه النشاطات يتطلب تأثيثاً خاصاً . ومواد تعليمية ، ووسطاً ملائماً. أما المنطقة الخضراء فهي تؤدي في مدارس الروضة وظيفة تعليمية توازي في أهميتها أهمية المبنى المدرسي. فيجب أن تكون غرفة النشاط الحر ، والنشاط المنظم على اتصال مباشر بهذه المنطقة . ويجب أن يتم هذا الاتصال عن طريق ممرات أقصى ميل لها هو عشرة في المائة ، وأو عن طريق درج ارتفاع القائمة فيها اثنا عشر سنتيماً. ويمكن أن تنقسم المنطقة الخضراء إلى منطقة مخصصة للألعاب ( تحتوي على مناطق معشبة ، وميادين للعب الجماعي، وأماكن للتزلج ، ومدينة ملاهي صغيرة ، وأحواض رمل ، وزوايا للعب المجموعات الصغيرة ، وغيرها) ومنطقة للحصد ( وفيها مزروعات صغيرة، وفواكة وأشجار، وأحواض سمك، وأقفاص للحيوانات المستأنسة وغيرها). قد أخذت على غرة المجتمع المعاصر، وأن الآلية ستكون هي الأخرى ثورة صناعية ثانية. فبينما نكون مأخوذين بحل مشاكل الأولى، نجد أنفسنا غير مستعدين لمواجهة ما تطرحه الثانية من مشاكل. إلا أنه إذا اعتبرنا ما حدث خلال قرنين من التطور التكنولوجي، وخاصة منذ بداية الثورة الصناعية الأولى : وهو أنّ زيادة القوى العاملة صاحبتها زيادة في أمكنة التشغيل ، فإنه يمكن القول بأن القلق حول استخدام هذه القوى نتيجة للآلية ولزيادة الانتاج، ولزيادة عدد السكان لا يمكن تبريره كله. فإن الماضي يبين لنا أن زيادة القوى العاملة إن كانت تمثل طلباً إضافياً للعمل، فهي تحدد أيضاً طلباً إضافياً للخيرات والخدمات ، وما سيحدث إذن هو أنه: لن يكون الانسان هو الذي ستيلاءم للآلية ، بقدر ما تكون الآلية هي التي ستتلاءم للإنسان إلى حركة هجرة في إتجاه الدول الأقل تقدماً التي ما تزال تحتاج إلى يد عاملة غير متخصصة، وحركة الهجرة هذه معاكسة تماماً لما حدث حتى الآن. أما علاج القلق الإنساني والاجتماعي الذي تخلفه هذه النظرة للمستقبل فيكمن في خلق معادل أخلاقي للتشغيل الإنتاجي. ويرى علماء الإجتماع أن هذا المعادل قد يتكون عن طريق تثقيف الإنسان لمعرفة العالم الحديث، وللتفهم والمشاركة في العالم الذي يعيش فيه ، وفي تثقيفه ليسكن هذا العالم كمعاصر متفهم، وليس كشاغل غريب عنه. وبعيداً عن العمل، يمكن للثقافة أن تفتح أمام الإنسان آفاقاً جديدة من الإلتزام والرضى. وبعيداً أيضاً عن المقدرة التنظيمية ، لننظر إلى مشكلة القوى العاملة في المستقبل في مجموعها. فهي لا تفوق حدود نظرتنا الاجتماعية، الساسية فقط وإنما الثقافية أيضاً . بمعنى أن الثورة الصناعية في مرحلتها الحالية قد أخذت على غرة المجتمع المعاصر ، وأن الآلية ستكون هي الأخرى ثورة صناعية ثانية. فبينما نكون مأخوذين بحل مشاكل الأولى، نجد أنفسنا غير مستعدين لمواجهة ما تطرحه الثانية من مشاكل . إلا أنه إذا اعتبرنا ما حدث خلال قرنين من التطور التكنولوجي ، وخاصة منذ بداية الثورة الصناعية الأولى: وهو أن زيادة القوى العاملة صاحبتها زيادة في أمكنة التشغيل ، فإنه يمكن القول بأن القلق حول استخدام هذه القوى نتيجة للآلية ولزيادة الإنتاج ، ولزيادة عدد السكان لا يمكن تبريره كله. فإن الماضي يبين لنا أن زيادة القوى العاملة إن كانت تمثل طلباً إضافياً للعمل ، فهي تحدد أيضاً طلباً إضافياً للخبرات والخدمات. وما سيحدث إذن هو أنه: لن يكون الإنسان هو الذي سيتلاءم للآلية ، بقدر ما تكون الآلية هي التي ستتلاءم للإنسان. اتمنى اكون افدتك |
#4
|
|||
|
|||
مبدئيا اطلعي على اشتراطات البلديةمن ناحية المساحة وغيرها
وغالبا مايستلزم الامر زيارة موقع البلدية المعنية على الانترنت للاطلاع عليها ومن ثم زيارة المصمم لتطوير المبنى ان كان قائما كما فهمت منك علما بان المكاتب لديها القدرة على فحص المباني ومعرفة مدى صلاحيتها
__________________
لا إله إالا الله عدد ماكان , وعدد مايكون , وعدد الحركات والسكون...
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|