مجموعة رواعة غاليتي دانه
أكيد تعجب سلف مرر
تسلم ايدك
محبتك
مينانه
__________________
والسعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم.. ابن تيمية
|