|
||||||||||
|
||||||||||
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#71
|
|||
|
|||
الخالات
__________________
[align=center]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/align] |
#72
|
||||
|
||||
اتفرقوا الخالات
__________________
[img]http://www.shathaaya*****/mix/mohamed.gif[/img] |
#73
|
|||
|
|||
الخالات
__________________
تم تحديث نظام التواقيع-يمكنك تعديل توقيعك من الملف الشخصي |
#74
|
|||
|
|||
وخالتي وخالتك واتفرقت الخالات
|
#75
|
|||
|
|||
الخالات
|
#76
|
||||
|
||||
الخالات
__________________
[IMG]http://up.b7b7*****/mypic/b7b7_9371516.jpg[/IMG] |
#77
|
|||
|
|||
انا احتج المثل هذا حجازي و احنا من الشرقيه
شكل الواسطه لاعبه دور كبير هههههههههههه
__________________
تم تحديث نظام التواقيع-يمكنك تعديل توقيعك من الملف الشخصي |
#78
|
||||
|
||||
[frame="2 80"][align=center]
احسنت على الله الاجابه الصحيحه خالتي وخالتك واتفرقو الخالات ودا يعني مشاكلنا بسبب غيرنا واحنا ملنا صلاح بيهم وهم اتفرقوا والنتائج كالأتي بياض الثلج .... 3 نقاط لينا5 ... نقطتين على الله ... نقطتين نسرين ... نقطه رجوح ... نقطه الف مبروك والان مع السؤال العاشر قال صلى الله عليه وسلم: (ستصالحون الروم صلحا آمنا، ثم تغزون أنتم وهم عدواً، فتُنْصَرون وتَغْنَمون وتَسْلَمون، ثم تنصرفون حتى تنزلوا بمَرْجِ ذى تلول، فيرفع الرجل بين أهل الصليب فيقول غَلَبَ الصليب، فيغضب رجل من المسلمين فيقوم إليه فيدفعه - وفي حديث آخر يقتله – فعند ذلك يغدر الروم ويجتمعون للملحمة فيأتون تحت ثمانين راية، تحت كل راية إثنا عشر ألفا) ورد في السيرة النبوية ان معركة تقوم اخر الزمان و يتقاتل فيها المسلمين مع الروم فتهلك كل اسلحة العالم فيها حتى انه تقوم بعدها حرب يستخدمون فيها الخيول و المشاه فقط فما اسم هذي المعركه اتمنى السؤال واضح [/align][/frame]
__________________
وإذا كانت النّفوسُ كِبَارا .. تعِبتْ في مرادِها الأجْسَامُ السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم.. ابن تيمية ( لمتابعة حساب تويتر @almuhands ) لمراسلتي s.m.alsulami*********** |
#79
|
||||
|
||||
ابو مهنا لك ما تمنى
وش بعد اللغز الشعبي هههههههههههههه
__________________
وإذا كانت النّفوسُ كِبَارا .. تعِبتْ في مرادِها الأجْسَامُ السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم.. ابن تيمية ( لمتابعة حساب تويتر @almuhands ) لمراسلتي s.m.alsulami*********** |
#80
|
|||
|
|||
مرج دابق
__________________
تم تحديث نظام التواقيع-يمكنك تعديل توقيعك من الملف الشخصي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|