|
|
|
 |
  |
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
02-09-2009, 07:01 AM
|
|||
|
|||
الجزء الثالث ،، الزوايا الأربع ،، للمصمم ناصر المطوع ،، مقالات (الدهانات و الألوان)
أعزائي أعضاء و زوار شبكة المهندس مساء الخير جميعاً امتداداً لما طرحناه في الجزء الأول اضغط هنا الجزء الثاني اضغط هنا الزوايا الأربع للمصمم ناصر المطوع مقالات التصميم التخطيط الأثاث و تلبية لرغبة الأعضاء إليكم الجزء الثالث من هذه المقالات و التي بلا شك في ثناياها توجيهات أكثر من رائعة لمن هم في طور التصميم و التخطيط و كذلك التأثيث و ربما حتى لمن هم في مساكنهم هذا الموضوع استثنائي و أمانة لم أكن أرغب في طرحه الآن لكن رغبة الأعضاء في ذلك كانت كبيرة و لا أخفيكم أن الحاجة إليه كانت أكبر مع العلم أني رغبت بإثراء الموضوع بشيء أكبر لكن الجود من الموجود و بمداخلاتكم بإذن الله نخرج بفكرة واضحة عن الألوان و نماذج الدهانات و الأمر جداً مهم خاصة تخبيط الألوان و الأشكال فدعواتنا للأخ الاستاذ / ناصر المطوع على ما يقدمه من توجيهات عامة للجميع في مجتمعنا العربي متمنياً لكم التوفيق جميعاً 
|
|
#2
02-09-2009, 07:04 AM
|
|||
|
|||
|
زيارة؟ أم عيادة؟ الحدث،، معرض البناء 2006.المكان،،في أكبر وأقوى اقتصاديات المدن العربية الرياض. الحكاية،،تبدأ بترددي الكبير في زيارة هذا الحدث من عدمها، مع العلم أنه لم يكلفني إلا سويعات قليلة وقيمة ما تستهلكه سيارتي من وقود. ولا سيما أنني والكثير غيري نتحمل عناء السفر والمصاريف لزيارة نفس تخصص هذا المعرض خارج الوطن. بكل الأحوال أخذت على نفسي عهدًا بزيارة هذا المعرض، وهذا ما حصل فعلاً. وهنا تبدأ الحكاية، حيث إنني فوجئت بأن البوابات تكتظ بالموظفين الذين ينظمون دخول الزوار وفي اعتقادي أنهم كانوا أكثر من عدد الزوار حينها،حيث إنها كانت الساعة الأولى في افتتاح المعرض لذلك اليوم. ومع هذا العدد لم يسألني أي منهم إلى أين أنا ذاهب !! لذا اكملت مسار رحلتي إلى داخل المعرض. مع العلم أن دورهم جدًا ضروري في أخذ بيانات جميع الزوار ليمنحوهم بعد ذلك بطاقات الدخول، ولكن لعل برودة الجو جعلتهم ينكمشون قليلاً عن أدوارهم. وما إن دخلت المعرض أخذتني السعادة حين رأيت أن هناك أجنحة لدول أوروبية وآسيوية تلوح بالافق، فأخذتني أقدامي أولاً إلى هناك، فإذا الجزء الأكبر في جناح كل دولة فارغاً إما من المعروضات وأحيانًا حتى من العارضين أنفسهم !! لم أتعجب حيث إنها حال كل عام مضى وفي الغالب حال المستقبل. بكل الأحوال ها أنا ذا قد دخلت المعرض، فلابد من التجوال فيه أبحث بفضول عملي ومهنتي عن ما أرضي به نفسي لتكون المشاهدات واللقطات التالية: 1- العارضون بالغالب من مدينة الرياض نفسها، ويكررون أنفسهم كل عام وحال عرضهم يقول إن منتجاتنا جيدة لذا بقيت في ستاندات العرض من معرض العام الماضي وحتى هذا العام، إذا العارض والمعروض يكرر نفسه. والكل فيهم يبحث عن تحقيق مبيعات جيدة من خلال إيجاد أسعار خاصة لعملاء المعرض وفي الحقيقة لا يمكن التصديق أن هناك عملاء ولكنهم زوار ولكن ماذا يفعل العارض في فشل تخطيط غيره !. 2- مصانعنا تؤكد من خلال عروضها الكبيرة إعلانًا واضحًا وصريحًا أنها لن تلحق الركب، فيكفي أن هناك عددًا من مصانع السيراميك قدمت في عرض هذا العام تقليدًا لمنتجات أوروبية دخلت أسواقنا قبل عدة سنوات !! 3- أما في عالم الألوان والدهانات فالحال يبقى كما كان لا جديد إلا من عامل الدهانات يستعرض إمكانياته في الخلط والدهن ليصنع عالمه الخاص في قتل الألوان والجمال. والسؤال الكبير الذي سأطرحه على معالي وزير التجارة، هل تجد هذا العرض كافيًا للمواطن المستهلك ( وليس التاجر المتخصص ) في تنمية فكره وثقافته من خلال هذا المعرض؟ فأين سيذهب من يرصد عشرات أو مئات الملايين في بناء مشاريع سكنية أو أبراج تجارية ونحن نعلم أن حكومتنا وتجارنا بدأوا بالفعل بالصرف من هذه الأرصدة !! الموضوع تكرر في هذه الزاوية ومع نفس المناسبة في كل عام، ولكن ما زال لدي الأمل الكبير أن ندرس هذه القضية ولا سيما أننا في الرياض العاصمة الأكبر اقتصاديًا ونموًا. أما الخاتمة فهي لسعادة الأستاذ عبد الرحمن الجريسي أمين غرفة الرياض لأقول له: ماذا عن المقر الجديد لأرض المعارض الدولية في طريق الملك عبد الله، أبقي الحال هو نفسه؟
|
|
#3
02-09-2009, 07:07 AM
|
|||
|
|||
|
المقال السابق (أعلاه) هو بداية الموضوع حيث تم الرد من قبل أحد أصحاب شركات الدهانات بالمقال التالي الألوان " بأي ذنب قتلت" العنوان لتعقيب أرسله محمد الرميح، وهو رئيس مجلس إحدى الشركات الكبرى المنتجة للدهانات تعليقاًعلى زاوية (الزوايا الأربع) للعدد (14059) الصادر في غرة ذي الحجة 1427ه الموافق 21ديسمبر 2006م والمعنونة (زيارة؟ أم عيادة؟). وقد ابتدأ شاكراً الجريدة على متابعتها واهتمامها، بإفراد صفحة كاملة تعنى بشؤون البيت (تصميم، إكسسوارات، اختيار ألوان الدهانات وتطبيقها...)، ونثمن هذا الاهتمام الذي يمس جانباً هاماً من عملنا في ميدان تصنيع الدهانات. ((وبعد الاطلاع على زاوية (زيارة، أم عيادة ؟) نورد التعقيب الآتي: إن ألوان الدهانات وتشكيلاتها هي صنو الجمال ورديفه، ومزج الألوان وخلطها ثم تطبيقها فن لا يستطيع المسير فيه إلا من امتلك مقومات التذوق للأشياء الجميلة، وتفاعل مع الألوان ودرجاتها وعرف تجانسها وتنافرها لتتمخض اللوحات الإبداعية التي نراها مجسدةً في مختلف الأنشطة الإنسانية (سكنية، تعليمية، تجارية، صحيّة، ترفيهية.....الخ). وقد سبق أن أطلقت المحكمة الميدانية لهذه الزاوية حكماً قاسياً على هذه الحرفة الإبداعية وكانت بعنوان من ينحر الألوان، وقد أبدينا في ذاك الوقت وجهة نظرنا وأوضحنا ما يجب إيضاحه . غير أن دهشتنا واستغرابنا كانا أكبر، وذلك لدى اطلاعنا على فحوى زاوية زيارة؟ أم عيادة؟ ولتطرح ذات القضية تقريباً. فأولاً وكما هو معروف للجميع أن إصدار الأحكام العامة أو التعميم على الأشياء غير صحيح، ونتائجها سيعتريها الخطأ لا محالة، فالأمور بطبيعتها صحيحة والشاذ ليس بقاعدة يؤخذ بها على العموم، وأعتب للمرة الثانية على الكاتب "العتب على قدر المحبة" الذي أورد في الزاوية السالفة الذكر ما نصه (أما في عالم الألوان والدهانات فالحال يبقى كما كان لا جديد إلا من عامل الدهانات يستعرض إمكانياته في الخلط والدهن ليصنع عالمه الخاص في قتل الألوان والجمال)، وإنني أبيّن بعض ما يخفى كوننا ممن يعمل في هذا المجال ولنا باع طويل في تصنيع وإنتاج الدهانات وعلى تماس مباشر مع ألوانها، فأقول إن إطلاق كلمات " نحر، قتل " في هذا المقام غير وارد ولا مقبول للقارئ ولا للسامع. ولا يليق بمن ترتكز مهنته على الذوق ومعايشة الأشياء الجميلة وفن مزج الألوان ورسم لوحات إبداعية من خلال الترخيم والتعتيق، أن يلجأ إلى قتل ونحر الألوان التي يتعامل معها، والتي تنمّ عن الشدة والقسوة، إذ إن العمل في هذا المجال يتطلب الرفق واللين وامتلاك الحس المرهف (...........). ومن ثم أتساءل هل يمتلك عامل الدهانات من الأمر شيئاً حتى يتصرف من رأسه ويصنع عالمه الخاص في المنزل أو المنشأة ؟ ومنذ متى يغلب رأي عامل الدهانات على قرار رب الأسرة وصاحب المنشأة في فعل ما يفعل من خلط ودهن للألوان "ليصنع عالمه الخاص" كما ورد. أؤكد أن لكل عمل مقوماته ولكل مهنة أربابها، والدخلاء والمتسلقون على الأكتاف هم من يعكر صفو جريان الماء، بيد أن هذا لا يعني بحال من الأحوال أن يكونوا أحجية وتتعالى الأصوات ويندب الحظ بمناسبة وغير مناسبة، وما يصدر من ثلّة ممن امتهن الخلط والدهن هو نشاز وخارج عن القاعدة، وهذا واقع الحال في كل مهنة أو حرفة ففيها المتقن والمحترف بعمله وفيها أيضاً المتسلل إليها، وهذا الأمر معروف وقد يقع في كل زمان ومكان. أخيراً إن المصطلحات التي يطلعنا عليها الكاتب في نحر وقتل الألوان والجمال، لا يُعمل بها لدينا ولا نقبلها في عملنا فمكانها الأنسب هو "المسلخ" أو "ساحة المعركة"، والأجدر والأصوب لنا جميعاً أن نرى مواطن الخلل فنحددها ونقترح ما يعالجها... كل حسب موقعه ولا نقف مكتوفي الأيدي ونتساءل عن الألوان "بأي ذنب قتلت". ((انتهت المقالة)) أولاً، أقدم جزيل امتناني لاهتمامك ومتابعتك الصفحة بزواياها، وذلك الحرص الشديد والغيرة على جمال الألوان، مما يجعلك أكثر تميزاً عن بعض رؤساء مجالس إدارة الشركات الأخرى،التي لا تسعفهم ثقافتهم اللونية أحياناً إلا لمتابعة قائمة الربح والخسارة. وثانياً، أنني لا أختلف معك لا بالقليل أو الكثير، بما أوجزت في سطورك أعلاه إلا أن زاوية الرؤية التي كل منا يرى الألوان، هي مصدر الاختلاف بيننا. فأنت ومن مقعدك داخل الشركة، ترى الألوان بطبيعتها وصراحة تعبيرها، ويا ليت أن ينتهي المطاف بها على هذا النحو. أما زاويتي أنا، فهي الميدان (بيت المستهلك) الذي يعبث به المرتزقون والدخلاء على عالم الألوان وفنونه، ليفتحوا لهم حسابات جارية من جيوب هذا المواطن أو ذاك !! فأوراق تغليف الهدايا أصبحت ورق الجدران ! والقطع الورقية المزخرفة التي توضع على الأطباق لوضع الحلويات عليها صارت لوحات حائطية !! والأسقف دفن الدهان نصاعة بياضها ونقائها لتكون مكاناً يبعث به بفنونه !! أم صالات المنازل، فهي الاخرى، ودعت جمالها واختفى أثاثها، ورخامها، لتبقى جدرانها الأقرب لجدران واستاندات معارض الدهانات !! أستاذ محمد،، عندما يوقع العميل مع مقاول الدهانات عقوداً تبدأ بعشرات الألوف وتصل للمئات أحياناً، ليجد نفسه في نهاية المطاف، وقد غرق في بحر الدّهان التائه. ألا يعد هذا قتلاً للألوان وإجحافاً بالعميل ومسكنه ؟ ومن ممارستي المهنية، أجزم بشكل قاطع أنه لا يقل عن 70% بالمئة من العملاء واصحاب البيوت من هذا المسلسل : يجدون أنفسهم في حالة عدم رضى من خيارات وعينات غالب الدهانين، ولا حتى اساليبهم. ولكن ماهي الخيارات التي امامه !! هي عينات جديد ليتوه من جديد. اما جودة العمل في الغالب، فتحدث عنها ولاضير . ولعل القراء هذا اليوم، وخصوصا من يمر حاليا بهذه المرحلة، او قريب تجربة، يكون لهم رأي آخر.
|
|
#4
02-09-2009, 07:09 AM
|
|||
|
|||
|
رومانسية الألوان لون الرومانسية والرقة............. لون التفاؤل والأنوثة ................. هكذا يقول عنه علماء النفس عندما يدرسون تأثير الألوان على سلوك الإنسان. وهكذا عرفناه طلاءً لغرف صغيراتنا الطاهرات. وأنا أعلم أن كل ما في سطوري ليس جديدًا على ثقافتكم اللونية. إذًا لماذا أكرر السطور والحروف ؟ لأنني وجدت سوء الطالع لهذا اللون، يتكرر بتكرار استخدامه في منازلنا، ففي الكم الذي نشاهده في أغلب بيوتنا، ان هناك غرفة قد كسيت حوائطها بهذا اللون، إلا أن الإساءة لاحقت الورد من غيره من الألوان. - اذا ما هو اللون الوردي أولاً ؟ - وكيف نكون مخططاتنا اللونية معه ؟ فمن أفتح درجات الوردي في براعم الزهور إلى لون التوت، مروراً بالفوشيا.. سنجد أن اللون الوردي من أجمل الألوان التي تضفي الحياة إلى المخططات اللونية.. لون الرومانسية والرقة.. لون التفاؤل والأنوثة، لذلك اعتمد كلون أساسي في غرف وهدايا الفتيات.. وهو لون مهدئ للأعصاب ومضعف للطاقة، لهذا استخدم في بعض السجون لإضعاف طاقة السجناء. وقد تكون الطبيعة أفضل ملهم لإرشادك إلى الألوان المتناسقة مع اللون الوردي.. فمنظر مرج من الزهور الوردية وتحت سماء زرقاء وفوق أوراق الأشجار الخضراء.. مزيج رائع ومريح.. وللحصول على الفخامة والأناقة فاجمع بين درجات الوردي الداكن كالقرمزي مع الرمادي أو الأخضر.. ومن أرقى وأفخم المخططات اللونية التي يتناغم فيها اللون الوردي بدرجاته مع اللون الذهبي.. والذي يذكرنا بالطابع الفرنسي الراقي والأنثوي الارستقراطي.. وتمازج اللون الزهري السكري مع الموف الفاتح والليلكي مع لمسات اللون الكريمي يخلق أجواء ساحرة مناسبة لغرف النوم.. وحتى لمسات اللون الأسود تضفي جواً من الحداثة "مودرن" على الشكل التقليدي لقطع الأثاث الوردية.. لذلك يعتبر اللون الوردي من أسهل وأطوع الألوان استخداماٌ في الجمال الداخلي، ولكنه كذلك اكثرها حساسية، وربما هذا سر انثويته ..
|
|
#5
02-09-2009, 07:12 AM
|
|||
|
|||
|
|
|
#6
02-09-2009, 07:47 AM
|
||||
|
||||
|
بوركت أستاذنا الفاضل للبناء فنون ... جزاك الله خير على نقل هذه المقالات القيمة ... وجزى الله الكاتب خير الجزاء .. ووفقكم جميعا لما فيه الخير والصلاح ..
دمت برعاية الله وحفظه تحياتي وتقديري عاصمة الثقافة
__________________
فمن أصلح سريرته فاح عبير فضله ، وعبقت القلوب بنشر طيبه ... فالله الله في إصلاح السرائر فإنه ما ينفع مع فسادها صلاح الظاهر ابن الجوزي
|
|
#7
02-09-2009, 01:20 PM
|
|||
|
|||
|
يعطيك ألف عافية يا أبو إبراهيم
وفعلا إختيار الألوان يبيلها ذوق عالي وأنا أشوف النساء أقدر باختيار الألوان من الرجل. تحياتي لك وللجميع
|
|
#8
02-09-2009, 05:04 PM
|
||||
|
||||
|
الحمد لله لحقنا على موضوعك الرائع قبل نبدا
كلام سليم واللي اعجبني العناوين بأي ذنب قتلت ,, زياره ام عياده...  ..بارك الله فيك وسدد خطاك ...
|
|
#10
03-03-2009, 09:23 AM
|
|||
|
|||
|
lمشكور يامهندسنا العزيز
وكلامك صحيح ميه ميه انا أحب مع معرفة الواقع المرير وحيث ان 70% من المستهلكين يعانون فما هى الحلول !!!!!!!!!!!!الا ترى ان كل مهنه لها تخصص وكل تخصص له تخصص دقيق اين أنتم ياشباب المستقبل ابحثوا عن مثل هذه التخصصاص فهى لا تحتاج الى شهادات عليا انما مثابره وعمل وصبر واجتهاد
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
 |
 |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
 |
 |
العرض المتطور
