.
منذُ زمن
وأنتِ تحملين ختم الجودة
أختي دوسرية
,,
.
ولكن اليوم
أشعر بأني عاجز عن شكرك
عن تقيمك وتقدير مثقال نُبلك
!
أنتِ أعلى وأرقى وأنقى
مما تخيلتُ كثيراً
!
---
أنتِ حكاية
.
دار رعاية
جعلتيني أشعرُ بالإرتواء
وأضيف مفهوم جديد لتجمع المنتديات
وأن الأمر لم يكن ليقتصر فقط على تبادل معلومة
أو تبادل المنفعة والثقافات
...
..
.
بإختصار شديد يا أستاذة
أن الإنسان الحق والذي يفهم معنى الإنسانية
سيجد الكثير من رزقه هنا
وتطمئن نفسه كثيراً
بأن يجد قلوب مطمئنة تحيطه
بكل هذا الحنان والإحترام
الذي يسمو بنا كثيراً
نحو الفضيلة
===
!
تأثرت جداً بهذا الإهداء
والإهتمام الكبير في طرحه
وبتفاصيله الدقيقة
والمجهود المبذول فيه
.
.
!
إن قلتُ بكيت
فـ صدقوني
!
.
,
.
سأعود لاحقاً
حين ألملم
نفسي
.