__________________
وإذا كانت النّفوسُ كِبَارا .. تعِبتْ في مرادِها الأجْسَامُ
السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم.. ابن تيمية
( لمتابعة حساب تويتر @almuhands )
لمراسلتي s.m.alsulami***********
|