منزل نحت في الصخور بطابع الحاضر
 

هذا منزل نحت في الصخور

اعادنا الى القرون السابقه .. ولكن بطابع الحاضر
نترككم مع هاذا التصميم الذي لم يخلو من الفخامه رغم بساطه مكوناته

[web]http://you13nes.jeeran*****/yu5.jpg[/web]
[web]http://you13nes.jeeran*****/yu10.jpg[/web]
[web]http://you13nes.jeeran*****/yu7.jpg[/web]
[web]http://you13nes.jeeran*****/yu8.jpg[/web]
[web]http://you13nes.jeeran*****/yu4.jpg[/web]

[align=center]أخي يوسف

منزل جميل ... وكلاسيكي

وفكرته رائعة جداً


ويذكرنا بالزمن القديم

ولكن بروح عصرية

وأعجبتني الصورة الأخيرة

في سقفها البديع


أشكرك على مشاركتنا

هذه الصور اللطيفة



تقبل فائق شكري

وجل احترامي




سنا[/align]

المشرفة القديرة المحترمة سنا

وجودكم محل تقدير واهتمام

فشكرا على تشجيعكم الدائم

والذي يدل على أصلكم النبيل

ونفسكم الطاهرة.

بارك الله فيكم ونفع بكم

وجزيتم أفضل الخير

اخ يوسف

مع اني تعاملت مع جميع المواد الحديثة في البناء. الا انه عندي عشق شديد وانجذاب لاجواء المنازل الريفية بشكل لا يوصف. حلمي اني اعيش في هالنوع من المساكن. فيها حميمة لا توصف، فيها راحة، فيها الشعور بالطمأنينة تخلو منها المساكن المرفهة المصقولة.

ما تصدق احيانا انجذب الى منازل قديمة تسكنها العمالة الكادحة. اتمنى اعيش فيها.. شعور يمكن مضحك ولا اعترف فيه الى الغير بس هذي حقيقة اعيشها.

هناك باحث واستاذ ولا يستحظرني اسمه للاسف. يقول ان هناك علاقة قوية بين الانسان والتراب كونه مخلوق من تراب. كلما زادت درجة حرارة تصنيع التراب لتحويله الى مادة بناء كلما زاد النفور العاطفي النفسي منها وكلما قلت درجة حرارة التصنيع تقارب البعد العاطفي لها. فمثلا الاسمنت يحتاج الى تصنيعه درجات حرارة عالية مقارنة بالطوب الفخاري. وطوب الطين او اللبن اقربها الى الانسان لاحتياجها فقط الى حرارة الشمس في تصنيعها.

الكثير يشعر بالضيق او الراحة من اماكن عيشهم من غير علمهم بان مادة البناء قد تكون هي السبب في ذلك.

شكرا لك

اخوك المشكاة

أخي القدير المشكاة

كم أسعدني وجودك النبيل

والحقيقة لم أجرب ما ذكرت من العيش في الأرياف

غير ما نعيشه بعض الأيام من السنة في الشفا في مدينة الطائف

أو في أبها وفعلا أشعر براحة نفسية وشعور جميل جدا

سلمت يداك أخي الكريم على تعليقك الرائع

وفي أمان الله حتى أراك في موضوع آخر